يقع هذا الكتاب في 114 صفحة، أفردها الباحث للحديث في مكامن الخلل الكبري التي تطاول الإعلام العربي، إما جراء القيود القانونية والتشريعية أو بفعل الإكراهات السياسية المتأتية من تغييب الحريات وارتهان المجال الإعلامي تسييرا أو رقابة.
مشاركة على الشبكات الإجتماعية