لماذا عبارة "الإشكالية" التي آثرناها مدخلا لهذه الدراسة عن الإعلام العربي بداية هذا القرن؟هناك
أي موقع للعرب في سياقات الثورة التكنولوجية، وما السبل المتاحة لتملكها؟
Deux précisions liminaires s’imposent avec force dès qu’il est question de gouvernance ou des politiques prenant corps sur ses principes et recommandations :
أريد أن أوضح أولا أنه بصرف النظر عن موقفنا من هذا التقرير (الثاني في سلسلة التقارير عن المنطقة العربية كما يسميها التقرير)...أقول إني أريد
يقع الكتاب في حوالي 320 صفحة مقسمة إلى ثلاثة أجزاء كبرى: " في التلفزة والاتصال", "في المعلومة والتكنولوجيا"، "في العولمة والحكامة...
ليست عبارة الفجوة الرقمية بالعبارة القديمة، ولا هي من تلك العبارات المشاعة جماهيريا أو الموظفة إعلاميا (إلا في القليل النادر) أو المتداولة